الحالات الصحية: يمكن أن تتسبب بعض الأمراض في حدوث الاكتئاب، مثل الأمراض المزمنة أو السرطان.
فقدان الاهتمام أو المتعة في معظم الأنشطة العادية أو جميعها، مثل الجماع أو الهوايات أو الرياضة
إذا كانت تراودك أفكار انتحارية لكنك لا تفكر في إلحاق الأذى بنفسك حاليًا، فاطلب المساعدة:
منذ متى وأنت تشعر بالاكتئاب؟ هل دائمًا ما تشعر بالاكتئاب، أو هل يتقلب مزاجك؟
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
هل تشعر بالعصبية أو العزلة أو الانطواء؟ هل تجد نفسك تعمل طوال الوقت؟ هل تتناوَل الكحول بإفراط؟ قد تكون أساليب التأقلم غير الصحية هذه دليلاً على إصابتك بالاكتئاب الذكوري.
لا يحتاجُ معظم المصابين بالاكتئاب إلى دُخول المستشفى،ولكن ينبغي إدخال البعض إلى المستشفى، خُصوصًا إذا كانوا يُفكِّرون في الانتحار بشكلٍ كثيرٍ أو حاولوا الانتحار أو كانوا هزيلين بسبب نقص الوزن أو يُواجهون خطر مشاكل القلب بسبب الهياج الشديد.
يتم تشخيص النساء بالاكتئاب أكثر من الرجال، لكن ربما يكون سبب ذلك أن النساء أكثر بحثًا عن العلاج.
زيادة الوزن أو السمنة والتي يمكن أن تؤدي إلى أمراض القلب أو الداء السكري
احصل على علاج عند ظهور أول علامة على وجود مشكلة وذلك للمساعدة في منع الاكتئاب من التدهور.
تتوفر أنواع عديدة من مضادات الاكتئاب، من بينها الأنواع الواردة أدناه. احرص على مناقشة الآثار الجانبية الرئيسية المحتملة مع طبيبك أو مع الصيدلاني.
عندما يتناوب الأشخاص بين الاكتئاب والهوَس (الاضطراب الإمارات ثُنائيّ القطب).
وقد لا ترغب في الحصول على مساعدة لقلقك من أن وصمة الاكتئاب من الممكن أن تضر بمسارك المهني أو تسبب فقدان احترام الأسرة والأصدقاء لك.
بالنسبة إلى البالغين الأكبر سنًا، قد يكون من الصعب ملاحظة الاكتئاب، خُصوصًا إذا كانوا لا يعملون أو كان التفاعل الاجتماعيّ لديهم نور قليلاً (انظر أضواء على الشيخوخة: الاكتئاب).كما قد يجري تشخيص الاكتئاب عن طريق الخطأ على أنَّه الخرَف، وذلك لأنَّه يُمكن أن يُسبب أعراضًا متشابهةً، مثل التخليط الذهنيّ وصعوبة في التركيز والتفكير بشكلٍ واضحٍ،ولكن عندما تنجُم مثل هذه الأَعرَاض عن الاكتئاب، فإنها تزول عندما تجري مُعالَجة الاكتئاب،وعندما يكون الخرَف هُوَ السبب، لا تزول هذه الأعراض.